لا ينسى سيرجي بيرن ولاري بيج مؤسسي شركة جوجل أنهما من خريجي جامعة ستانفورد لذلك لا تتوقف الخدمات التي يقدمانها للجامعة على مر السنين، وآخر خدماتهما للجامعة هي تقديم خدمة الإنترنت فائق السرعة لطلابها، وقد أعلنت شركة جوجل أنها توصلت لاتفاق مع جامعة ستانفورد يتم من خلاله توصيل شبكة الإنترنت فائق السرعة إلى المخططات السكنية في الجامعة، وهي حوالي 850 منزل في حرم الجامعة يقطنها أعضاء هيئة التدريس والموظفين.
من المتوقع أن يتم البدء في المشروع في أوائل 2011، وعندما يكتمل ستكون سرعة الإنترنت التي يتمتع بها أعضاء هيئة تدريس جامعة ستانفورد وموظفيها حوالي 1 جيجا بايت في الثانية الواحدة، وهي تفوق بكثير جدا متوسط سرعة الإنترنت في الولايات المتحدة والتي لا تتجاوز 10 ميجا بايت في الثانية.
جاء في مدونة جوجل أن مدير إدارة المنتجات في الشركة جيمس كيلي اعتمد اختيار جامعة ستانفورد لهذا المشروع بسبب سماح الجامعة لجوجل بتجربة استخدام تقنيات الألياف الجديدة في شوارعها، بالإضافة لقرب موقع الاختبار الذي ستتم فيه التجربة من مدينة ماونتن فيو في كاليفورونيا المغطاة بالكامل بشبكة لاسلكية مجانية من جوجل، وأكد كيلي أيضاً أن مشروع تقديم خدمة الإنترنت فائق السرعة لجامعة ستانفورد يختلف عن مشروع ألياف جوجل والذي سيقدم أيضا خدمة الإنترنت فائق السرعة لعدد أشخاص يتراوح ما بين 50 ألف و 500 شخص خلال السنوات القليلة المقبلة، وأضاف بأن مشروع جامعة ستانفورد هو خطوة مبدئية نحو تحقيق هدف أكبر وهو تقديم خدمة الإنترنت العريض واسع النطاق بشكل أكثر اتساعا، وسيستفيدون من خوضهم تلك التجربة الصغيرة ليتعلموا كيف يصبح مشروعهم أكثر كفاءة وفاعلية للمجتمعات الأكبر من ذلك بكثير، وأشار موقع انفورميشن ويك إلى أنه من المنتظر أن تعلن جوجل عن المجتمعات التي ستقدم فيها خدمة الإنترنت العريض فائق السرعة على نطاق واسع قبل نهاية هذا العام.
من المتوقع أن يتم البدء في المشروع في أوائل 2011، وعندما يكتمل ستكون سرعة الإنترنت التي يتمتع بها أعضاء هيئة تدريس جامعة ستانفورد وموظفيها حوالي 1 جيجا بايت في الثانية الواحدة، وهي تفوق بكثير جدا متوسط سرعة الإنترنت في الولايات المتحدة والتي لا تتجاوز 10 ميجا بايت في الثانية.
جاء في مدونة جوجل أن مدير إدارة المنتجات في الشركة جيمس كيلي اعتمد اختيار جامعة ستانفورد لهذا المشروع بسبب سماح الجامعة لجوجل بتجربة استخدام تقنيات الألياف الجديدة في شوارعها، بالإضافة لقرب موقع الاختبار الذي ستتم فيه التجربة من مدينة ماونتن فيو في كاليفورونيا المغطاة بالكامل بشبكة لاسلكية مجانية من جوجل، وأكد كيلي أيضاً أن مشروع تقديم خدمة الإنترنت فائق السرعة لجامعة ستانفورد يختلف عن مشروع ألياف جوجل والذي سيقدم أيضا خدمة الإنترنت فائق السرعة لعدد أشخاص يتراوح ما بين 50 ألف و 500 شخص خلال السنوات القليلة المقبلة، وأضاف بأن مشروع جامعة ستانفورد هو خطوة مبدئية نحو تحقيق هدف أكبر وهو تقديم خدمة الإنترنت العريض واسع النطاق بشكل أكثر اتساعا، وسيستفيدون من خوضهم تلك التجربة الصغيرة ليتعلموا كيف يصبح مشروعهم أكثر كفاءة وفاعلية للمجتمعات الأكبر من ذلك بكثير، وأشار موقع انفورميشن ويك إلى أنه من المنتظر أن تعلن جوجل عن المجتمعات التي ستقدم فيها خدمة الإنترنت العريض فائق السرعة على نطاق واسع قبل نهاية هذا العام.
المصدر