أكد
(Stéphane Le Hir)
نائب المدير،و رئيس الأعمال التجارية الاستهلاكية لكاسبيرسكي في حوار مع وكالة
(itrnews)
يوم الإثنين 27 شتنبر 2010، أن الكفاح ضد الأمن سباق لا نهاية له،إذ يتطلب موارد والخبرات متزايد الأهمية في المقام الأول،حيت أن الأسواق العالمية عرفت سلسلة من الأزمات في الآونة الأخيرة. أبسط مثال على ذلك: أنتل التي فاجأت الجميع إثراستيائها من
(MacAfee)
بينما ماتزال مايكروسوفت تسانده في الأسواق ،هذا ما جعل فهم التآزر بين الكيانين يستعصي على المحللين وخبراء الأمن.بيدما ان انتل محط تساءل الكل نظرا لمشاكلها القانونية،و هذا ما يفسر تأخرها فيما يخص بعض الخدمات كالهاتف النقال.
و من جانبها مايكروسوفت، تسعى إلى التمييز بين الأسواق الاستهلاكية والمهنية. الأولى ، إذ صارت تعرف تخبطا كبيرا،نضرا للاخطاء المتكررة التي ارتكبها متخصصيها .
فرغم هذا التطور السريع، فإن تهديد أمن البيانات يتنامى بمعدل هائل. ففي عام 2000 ، ظهرت بعض الفيروسات ما يقرب العشرين في اليوم.أما اليوم فهناك أكثر من 10000 فيروس خبيث تتحين الفرصة لتعيث فسادا. وهي الآفة يصعب التحكم بها ،فهي تتطلب الاهتمام ،المهارة والموارد المتخصصة.
فالأمن أصبح مشكلة أكثر إلحاحا، لأن المجرمين الإلكترونيين المهتمين صاروا تهديدا جليا لل التكنولوجيا التي تطرح في السوق. لهذا من الضروري إعطاء اهتمام أكبر لأمن الشبكات و البيانات.
فهو رهان لعصر حاضره ومستقبله مرتكز على التكنولوجيات الالكترونية.
Hanane Allioui
(Stéphane Le Hir)
نائب المدير،و رئيس الأعمال التجارية الاستهلاكية لكاسبيرسكي في حوار مع وكالة
(itrnews)
يوم الإثنين 27 شتنبر 2010، أن الكفاح ضد الأمن سباق لا نهاية له،إذ يتطلب موارد والخبرات متزايد الأهمية في المقام الأول،حيت أن الأسواق العالمية عرفت سلسلة من الأزمات في الآونة الأخيرة. أبسط مثال على ذلك: أنتل التي فاجأت الجميع إثراستيائها من
(MacAfee)
بينما ماتزال مايكروسوفت تسانده في الأسواق ،هذا ما جعل فهم التآزر بين الكيانين يستعصي على المحللين وخبراء الأمن.بيدما ان انتل محط تساءل الكل نظرا لمشاكلها القانونية،و هذا ما يفسر تأخرها فيما يخص بعض الخدمات كالهاتف النقال.
و من جانبها مايكروسوفت، تسعى إلى التمييز بين الأسواق الاستهلاكية والمهنية. الأولى ، إذ صارت تعرف تخبطا كبيرا،نضرا للاخطاء المتكررة التي ارتكبها متخصصيها .
فرغم هذا التطور السريع، فإن تهديد أمن البيانات يتنامى بمعدل هائل. ففي عام 2000 ، ظهرت بعض الفيروسات ما يقرب العشرين في اليوم.أما اليوم فهناك أكثر من 10000 فيروس خبيث تتحين الفرصة لتعيث فسادا. وهي الآفة يصعب التحكم بها ،فهي تتطلب الاهتمام ،المهارة والموارد المتخصصة.
فالأمن أصبح مشكلة أكثر إلحاحا، لأن المجرمين الإلكترونيين المهتمين صاروا تهديدا جليا لل التكنولوجيا التي تطرح في السوق. لهذا من الضروري إعطاء اهتمام أكبر لأمن الشبكات و البيانات.
فهو رهان لعصر حاضره ومستقبله مرتكز على التكنولوجيات الالكترونية.
Hanane Allioui