تمكن مخترقون جزائريون من اقتحام موقع قصر بيلفواير-كاسل البريطانية خطأً معتقدين انها قلعة الصليبيين بيلفواير في إسرائيل، وقاموا بتغيير صورة القلعة على الموقع ووضعوا مكانها صورة العلم الجزائري وعبارات حول رفض الوجود الإسرائيلي على الأراضي العربية. ويبدو أن الخطأ وقع للالتباس باسم الموقعين فالأول اسمه
(Belvoir Castle) والثاني (Belvoir Fortress).
وحسب صحيفة التلغراف البريطانية الصادرة في 1 سبتمبر/أيلول 2010 فمجموعة
" Dz-SeC "
من المخترقين الجزائريين هي التي وقعت في الخطأ نهاية الأسبوع الماضي بتغيير صورة القصر الذي يزوره كل عام الأطفال للاحتفال مع دببتهم الاصطناعية، وقد دهش المشرفون على القصر الإنكليزي أن مقر ولادة الغراف روتليند الحادي عشر أشركت في النزاع العربي الإسرائيلي، بينما قلعة بيلفواير التي بنيت من قبل الصليبيين في عام 1168 على وادي الأردن لردع هجمات العرب يمكن ان تكون الهدف الرئيسي لهجمات المخترقين.
وتشير بعض المعطيات إلى أن الهجمات الالكترونية التي تحل طابعاً سياسياً بدأت تأخذ مداها في الشرق الأوسط والأدنى حيث يقوم المقتحمون بوضع معطيات تحمل طابع الإعلام الترويجي، ففي أبريل/نيسان من عام 2008 تمكن المخترقون الجزائريون من دخول موقع البنك المركزي الإسرائيلي ووضعوا فيه شعارات مناهضة للولايات المتحدة الامريكية وإسرائيل
(Belvoir Castle) والثاني (Belvoir Fortress).
وحسب صحيفة التلغراف البريطانية الصادرة في 1 سبتمبر/أيلول 2010 فمجموعة
" Dz-SeC "
من المخترقين الجزائريين هي التي وقعت في الخطأ نهاية الأسبوع الماضي بتغيير صورة القصر الذي يزوره كل عام الأطفال للاحتفال مع دببتهم الاصطناعية، وقد دهش المشرفون على القصر الإنكليزي أن مقر ولادة الغراف روتليند الحادي عشر أشركت في النزاع العربي الإسرائيلي، بينما قلعة بيلفواير التي بنيت من قبل الصليبيين في عام 1168 على وادي الأردن لردع هجمات العرب يمكن ان تكون الهدف الرئيسي لهجمات المخترقين.
وتشير بعض المعطيات إلى أن الهجمات الالكترونية التي تحل طابعاً سياسياً بدأت تأخذ مداها في الشرق الأوسط والأدنى حيث يقوم المقتحمون بوضع معطيات تحمل طابع الإعلام الترويجي، ففي أبريل/نيسان من عام 2008 تمكن المخترقون الجزائريون من دخول موقع البنك المركزي الإسرائيلي ووضعوا فيه شعارات مناهضة للولايات المتحدة الامريكية وإسرائيل